- أتعجب ممن يقولون أن مقولة عمر بن الخطاب " اخطأ عمر وأصابت أمراه " انتصار للمرأة !
- هل الحجاب حقا صونا للمرأة أم اختزال لعفتها في قطعة قماش تغطى الشعر ؟ وهل فائدة الحجاب كبح شهوة الرجل المثار دوما فقط ؟
- هل قتل المرتد دليل على احترام مفهوم الحرية في الإسلام ؟
- كيف نسمح لأنفسنا بوصف الآخر بالكافر ولا نتقبل نفس الوصف منه ؟
- اندهش ممن يصفون التليفزيون بالبدعة التي هي ضلاله تؤدى للنار ثم يعتذرون للحاق ببرنامجهم عبره !
- الذي أحسن معاملة جاره اليهودي يوما ما رغم الاساءه هو نفسه الذي يأمر بقتلهم فيما بعد , أين المنطق ؟
- هل تثير البنت ذات السبع سنوات الرجال لدرجة وجوب حجابها ؟
- ما رأي مؤيدي النقاب عندما يكتشفون أن المنقبة صديقة الزوجة هي عشيقها كما حدث من قبل ؟
- هل الرشوة حلال وحلق الذقن حرام ؟
- أتعجب ممن يصلون الظهر في ساعة و يفتحون درج مكتبهم "للمعلوم" في ثانيه !
- هل يعتبر الدين ضد الأخلاق والضمير عندما يأمر بقتل من لا يقدر على دفع الجزية أو لا يقبل التنازل عن دينه ؟
- السعودية تقود ألامه ثقافيا , توقعوا هدم مقام الحسين والسيدة زينب قريبا !
),عد شرب بول الإبل وفتاوى حبة البركة والحمامة التي توضع فوق السره لسحب فيروس سي , توقعوا قريبا كتاب طبي شامل إصدار جهابذة الربع الخالي لحل مشكلة الإيدز والسرطان وكل ما يستجد من أمراض لم يكتشفها الطب بعد .
- فلاسفة السعودية يعكفون الآن على كتابة موسوعة ضخمه من 10000 صفحه تحت اسم ( كيف تحرم في 30 ثانيه ؟ ) , في الذي الوقت انتهوا فيه من موسوعة ( كيف تحلل في ألف سنه ؟ ) في كتيب من 50 صفحه !
- شيوخ السلطان يحرمون والبسطاء يصدقون , ألا يعتبر ذلك التصرف استغلال للموقف بما ينافى ابسط قواعد الدين والأخلاق ؟
- لماذا نسينا شعار "الدين لله والوطن للجميع" مع أننا في أمس الحاجة إليه الآن ؟
- أتعجب ممن يسخرون من مطالبتنا بالوحدة الوطنية في دعوه صريحة للإسراع بحرب طائفية.
- التجارة بالدين تحولت في مصر الى اقتصاد مستقل له قواعد وضوابط ومصالح تنتج مكاسب بالملايين من بيع الفتاوى وأدوية طب الأعشاب وكتب الطب النبوي , الفضل للاميه وتفشى الأمراض والفقر .
- حرموا على المرأة النزول للعمل وتحدتهم وأصبحت قوة عامله لا يستهان بها , وحرموا عليها التعليم وأصبحت من أوائل الثانوية العامة , وحرموا عليها صوتها وأصبحت عضوة مجلس شعب , ولكن عندما حرموا عليها ظهور شعرها أسرعت مذعورة لإخفائه .
- نرى مدى زيف المجتمع وازدواجيته في مشهد يجبر فيه الأب بغضب ابنته على ارتداء الحجاب أو النقاب ثم يهدئ أعصابه بكليبين عاريين .
- إذا كنا نعتبر "عمرو بن العاص" من عظماء الإسلام , فسيؤتى اليوم الذي نعتبر فيه "عمرو خالد" من السلف الصالح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق